دانلود تحقیق با موضوع نقد روايات اهل سنت و بعثت،
در قالب word و در 11 صفحه قابل ویرایش.
در قالب word و در 11 صفحه قابل ویرایش.
بخشی از متن تحقیق:
عروة بن زبير شايد پيش خود فكر كرده كسى كه در هرعلمى داناترين مردم روى
زمين باشد در امثال اينگونه امور نيزميتواند اظهار نظر كند،و امثال بخارى و
مسلم نيز اين اظهار نظرشخصى را بعنوان يكحديث صحيح در كتاب خود آورده و
بداناحتجاج كردهاند.
داستان كيفيتبعثت آن حضرت را بزرگان اهل
سنتمانند بخارى و مسلم و ابن هشام در سيره طبق روايتى كه ازعايشه نقل
كردهاند و آنرا صحيحترين روايت در باب وحىدانسته و روى جملات آن بحث كرده
و بلكه طبق پارهاى ازمضامين آن فتوى دادهاند اينگونه است:
«قال البخارى:حدثنا يحيى بن بكير،حدثنا الليث،عن عقيل،عن ابن شهاب،عن عروة بن الزبير،عن عائشة رضى الله عنها انهاقالت:
اول ما بدىء به رسول الله صلى الله عليه و سلم من الوحى الرؤياالصالحة فى النوم،و كان لا يرى رؤيا الا جاءت مثل فلق الصبح.
ثم
حبب اليه الخلاء،و كان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه-و هوالتعبد-الليالى ذوات
العدد قبل ان ينزع الى اهله و يتزود لذلك،ثميرجع الى خديجة فيتزود
لمثلها.
حتى جاءه الحق و هو فى غار حراء.
فجاءه الملك
فقال:اقرا.فقال:ما انا بقارىء.قال:فاخذنىفغطنى حتى بلغ منى الجهد ثم
ارسلنى.فقال:اقرا فقلت:ما انابقارىء. فاخذنى فغطنى الثانية حتى بلغ منى
الجهد ثم ارسلنى.
فقال:اقرا.فقلت:ما انا بقارىء،فاخذنى فغطنى الثالثة
حتى بلغمنى الجهد.ثم ارسلنى فقال:اقرا باسم ربك الذى خلق. خلقالانسان من
علق،اقرا و ربك الاكرم.الذى علم بالقلم.علمالانسان ما لم يعلم.
فرجع بها رسول الله صلى الله عليه و سلم يرجف فؤاده،فدخلعلى خديجة بنتخويلد،فقال،زملونى زملونى.فزملوه حتى ذهبعنه الروع.
فقال لخديجة-و اخبرها الخبر-:لقد خشيت على نفسى…
عروة بن زبير شايد پيش خود فكر كرده كسى كه در هرعلمى داناترين مردم روى
زمين باشد در امثال اينگونه امور نيزميتواند اظهار نظر كند،و امثال بخارى و
مسلم نيز اين اظهار نظرشخصى را بعنوان يكحديث صحيح در كتاب خود آورده و
بداناحتجاج كردهاند.
داستان كيفيتبعثت آن حضرت را بزرگان اهل
سنتمانند بخارى و مسلم و ابن هشام در سيره طبق روايتى كه ازعايشه نقل
كردهاند و آنرا صحيحترين روايت در باب وحىدانسته و روى جملات آن بحث كرده
و بلكه طبق پارهاى ازمضامين آن فتوى دادهاند اينگونه است:
«قال البخارى:حدثنا يحيى بن بكير،حدثنا الليث،عن عقيل،عن ابن شهاب،عن عروة بن الزبير،عن عائشة رضى الله عنها انهاقالت:
اول ما بدىء به رسول الله صلى الله عليه و سلم من الوحى الرؤياالصالحة فى النوم،و كان لا يرى رؤيا الا جاءت مثل فلق الصبح.
ثم
حبب اليه الخلاء،و كان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه-و هوالتعبد-الليالى ذوات
العدد قبل ان ينزع الى اهله و يتزود لذلك،ثميرجع الى خديجة فيتزود
لمثلها.
حتى جاءه الحق و هو فى غار حراء.
فجاءه الملك
فقال:اقرا.فقال:ما انا بقارىء.قال:فاخذنىفغطنى حتى بلغ منى الجهد ثم
ارسلنى.فقال:اقرا فقلت:ما انابقارىء. فاخذنى فغطنى الثانية حتى بلغ منى
الجهد ثم ارسلنى.
فقال:اقرا.فقلت:ما انا بقارىء،فاخذنى فغطنى الثالثة
حتى بلغمنى الجهد.ثم ارسلنى فقال:اقرا باسم ربك الذى خلق. خلقالانسان من
علق،اقرا و ربك الاكرم.الذى علم بالقلم.علمالانسان ما لم يعلم.
فرجع بها رسول الله صلى الله عليه و سلم يرجف فؤاده،فدخلعلى خديجة بنتخويلد،فقال،زملونى زملونى.فزملوه حتى ذهبعنه الروع.
فقال لخديجة-و اخبرها الخبر-:لقد خشيت على نفسى…